ازيكم جميعا
السبت، سبتمبر 07، 2013
انجازات الشغل الجديد :)
ازيكم جميعا
الجمعة، أكتوبر 12، 2012
الفرحة المكروهة !
الأحد، أغسطس 07، 2011
المرأة مفتاح كل كارثة!
الجمعة، يونيو 24، 2011
الديكتاتور الذى بداخلك!!!

الجمعة، يونيو 03، 2011
انا جيت
الاثنين، أبريل 04، 2011
اعذرونى وماتزعلوش!
الأحد، ديسمبر 12، 2010
نظرتى للحياة بعد عامين من الزواج

لقيت نمرة السوبر ماركت وبتاع الخضار وبتاع الفراخ ودكتور الاطفال
الامومة
الأربعاء، سبتمبر 15، 2010
عم حجاب..رجل من زمن الطفولة.

انه عم حجاب صاحب كشك الحلويات الوحيد بمنطقتنا ..
لااستطيع ان انساه بجلبابه الواسع البسيط وانا ذاهبة الى مدرستى كل صباح يجب ان امر عليه فى طريقى .
الثلاثاء، أغسطس 31، 2010
ان كنت ناسى افكرك.....طيب وانا مين يفكرنى؟؟؟؟؟
الحقيقة من اخر بوست كتبته وانا بفكر فى موضوع البوست الجديد رغم المشكلة او العطل اللى حصل بالاضافة لظروف سفرى لكن حبيت انى ارتب افكارى واشوف موضوع مناسب ارجع به للمدونة.
وامبارح فقط والحمد لله طبعا على كل شىء خطر على بالى فكرة حلوة جدا واتفقت مع نفسى انى هكتبها اول ماافتح الكمبيوتر ده لو ربنا اعطانى العمر طبعا.......
لكن حصل اللى ماعملتش حسابه..
انا نسيت كنت عاوزة اتكلم فى ايه........ياخبر ابيض.....الفكرة راحت فين؟
وفضلت احاول افتكر انا كنت عاوزة اكتب ايه لكن بلا جدوى ...وللاسف كل اللى فاكراه انها كانت فكرة حلوة جدا..وعلى فكرة دى مش اول مرة تحصل معايا...........حكاياتى مع النسيان مش بتنتهى لغاية هنا..انما فى اكتر من حكاية واكتر من موقف.
يعنى مثلا...
أحيانا لما يكون معايا حاجة وأشيلها فى مكان وارجع ادور عليها مش بلاقيها غير بتوفيق من عند ربنا او حد ممكن يلاقيها بالصدفة واخر حاجة ضاعت منى كانت سماعة موبايلى اللى بدور عليها وقلبت عليها البيت مش لاقياها...ياترى ممكن اكون حطيتها فين؟
اكتر حاجة كانت بتغيظنى وتفرسنى وتعكنن عليا كانت ايام الدراسة...انا مرت عليا فترة فى حياتى كنت بفتكر كل حاجة والفترة دى تقريبا كلنا بنبقى شاطرين فيها وهى فترة ابتدائى...بعد كده مابقتش بفتكر اوى يعنى (يمكن علشان ماكنتش بذاكر اوى ولا ايه مش عارفة) المهم مرت السنين وبقيت فى فترة الجامعة و كانت اصعب فترة فى حياتى بصراحة انا مش النوع الدحيح... انا بذاكر على قدر المستطاع.. والمستطاع بالنسبة لى هو قبل الامتحان بأسبوع بس كانت مذاكرة بجد وكانت المواد اللى عندنا بعضها نظرى والباقى كله محاسبة واحصاء ورياضة ...فى النظرى لو غلبت اوى يعنى كنت بطلق لخيالى العنان وهات ياتأليف (فى صميم المنهج طبعا) لكن لو عملى ودى مشكلتى كنت ببقى فى نص هدومى من المراقب اللى شايفنى قاعدة لغاية نص الوقت عنيه مش بتتحرك من على السقف...وفى الاخر كنت بضطر اكتب اى حاجة وطبعا فى النهاية النتيجة بتكون معروفة وبتعلن عن نفسها .
وبمناسبة ذكر الامتحانات انا ياما خرجت من الامتحان ونسيت اذا كنت كتبت رقم الجلوس على الورقة ولا نسيت وكنت بفضل على اعصابى وماقدرش اتكلم ولااشتكى (خايفة من التهزيق طبعا) لغاية يوم النتيجة... والحمد لله كل مرة كنت بكون كاتباه.
حاجة تانية كمان بقى وهى انى بنسى الحاجة اللى كنت عاوزة اعملها ......عملتها ولا لسة......يعنى مثلا ممكن انسى انى قفلت باب الشقة كويس.. او حاجة كنت عاوزة اشتريها.. وطبعا كل مااروح السوبر ماركت لازم انسى طلب من الطلبات...
اكتر حاجة بتحرجنى فى الحكاية دى هى انى لو شوفت شخص لاول مرة بنسى شكله يعنى لازم اشوفه اكتر من مرة علشان افتكره واعرفه ولكم ان تتخيلوا لما حد بيشوفنى وانا لسة ماحفظتش شكله ويقابلنى فى الشارع وانا اعدى من جنبه عادى جدا ....حاجة سخيفة جدا بجد...
بس فى حاجات بفتكرها ومش بنساها....
انا مش بنسى التواريخ الحمد لله يعنى اعياد الميلاد والمواعيد المهمة والذكريات الحلوة وممكن يكون فى تواريخ فى دماغى مش لاقية لها مناسبة...اللهم لك الحمد.
كمان فى حاجة تانية مش بنساها......انا مش بنسى تصرفات الناس معايا يعنى سواء كانت حلوة او مش حلوة ولابنسى الجمايل ابدا...
هى قلبت دراما كده ليه؟.....المهم خلينا نتكلم بقى فى الموضوع الجديد والفكرة الجديدة اللى فكرت فيها بعد الفكرة اللى نسيتها....
النهاردة هنتكلم عن....
عن....
عن....
يووووووووووه نسيت!!!
الاثنين، يوليو 12، 2010
الانجليزى.....سيبك منه

من كام يوم كنت شوفت بوست عجبنى جدا فى مدونة اسمها فضفضة وافتكرت حاجة حصلتلى ليها علاقة بموضوع البوست فحبيت انى اكتبها....
واليكم التفاصيل
من حوالى كام سنة كنت قاعدة بتناقش مع واحدة صاحبتى فى موضوع كده والثقافة والمعرفة كانت واخدة حقها جدا وانا كنت عايشة فى الدور بشكل مرعب وكأنى احمد زويل ولما لقيت صاحبتى بتعترض على كلامى اتفزلكت ورحت قولتها اسكتى انتى ماعندكيش blood وياريتنى مانطقتها فجاة لقيت صاحبتى بتضحك وبتقولى اسكتى انتى ياجاهلة طبعا اتحمقت جدااا وقولتلها انا مش جاهلة انا واثقة من كل كلمة بقولها قالتلى لا انتى جاهلة كلمة blood مش بتتنطق كده وطبعا خدتنى اللماضة وصممت انى صح وصاحبتى جابت ناس صحابنا تانيين سألتهم وأثبتتلى بالدليل القاطع والبرهان المؤكد انها صح وانى فعلا بنطق الكلمة غلط وكانت فضيحة بجلاجل
انا كنت بنطق الكلمة عادى زى مابكتبها يعنى فى حرف الO مكرر مرتين يبقى الكلمة بالضمة يعنىbloood انتوا فاهمين ولا ايه؟
وتباعا توالت الاكتشافات بعد مااهتميت بالموضوع لما حصل الموقف ده وطبعا بعد ماقررت انى مش هنطق اى كلمة انجليزى قدام حد لغاية مااشوف ايه الحكاية... عرفت ان 95% من الانجليزى بتاعى بكتبه صح جدااااا وبنطقه غلط جدا جدا جدا وابتديت اشتغل على نفسى جامد اشتريت اسطوانات وفضلت اسمع واكتب وانطق ودى كانت اهم حاجة بالنسبة لى ولزقت قدام mbc2 والكلام اللى اسمعه اكتبه وانطقه زيهم او قريب ليهم.
انا اتعلمت فى مدارس حكومة واخدت انجليزى لاول مرة فى الصف الاول الاعدادى وعلى فكرة صديقتى اللى لفتت نظرى للكارثة دى واصحابنا اللى أيدوا رأيها هما كمان معظمهم مدارس حكومة مش مدارس خاصة أو لغات كلهم زيى كده لكن الفرق بينى وبينهم ان حظهم كان مع مدرسين عارفين انجليزى مش مجرد مدرسين انجليزى بالإسم
الموضوع ده خلانى ارجع بالذاكرة لورا(وكأن شريط ذكريااااات بيمر قدام عنيا) وافتكرت المدرسة وهى واقفة تحفظنا وإحنا نقول وراها عشر مرات لغاية مانزلت لنا اللوز بالنطق الغلط ده
وهى كلها ثقة وصوتها عالى جدا لما كانت واقفة تقولنا
يعنى انا وزمايلى اللى فى الفصل والعيال اللى فى الفصول اللى جنبنا كنا بنتعلم كده واجيال تانية من بعدنا كمان اتعلمت كده
يعنى مدرسة بحالها الانجليزى بتاعها كفتة
كنا بنصحى الصبح بدرى ونقف فى الطابور ونقعد فى المدرسة نص اليوم ونخرج ناخد درس عند نفس المدرسين ده طبعا غير الواجب اللى بنكتبه لما بنروح بيوتنا وفى الاخر ننسى كل ده بمزاجنا او غصب عننا
واجمل حاجة بناخدها منها هى الذكريات الحلوة للصحاب.
لكن انا مش زعلانة لان الموضوع ده خلانى بجد اهتم جدا واكون احسن بكتير من الاول يمكن كان متأخر شوية لكن مش مهم على الاقل كفاية انى بتعلم بمزاجى ووقت ماأنا عايزة
سلام بأه علشان فى فيلم اجنبى جاى دلوقتى وعاوزة اكتبلى كلمتين.
السبت، مايو 22، 2010
الأمنية المنسية

جلست حزينة ووحيدة بشرفة منزلها تتذكر ماضيها وتلقى اللوم على نفسها بأنها افسدت حياتها بسبب امنية تمنتها فى وقت كان لابد ألا تتمنى فيه شيئا وبالرغم من انها قد تناستها الا ان تلك الامنية لم تنساها.
تزوجته وهى فى العشرين من عمرها عندما أصر والدها على زواجها منه. لم تكن تريده أن يصبح زوجا لها ولم تتخيل فى يوم من الايام ان هذا الشخص بالتحديد سيكون شريكا لعمرها مدى الحياة كانت تنام كل ليلة متمنية ان تستيقظ ولا تجده فى حياتها كانت تتمنى ان تكون حياتها معه مجرد حلم مزعج تنساه بعد لحظات من استيقاظها ولكنها كانت تجده يوقظها ليودعها قبل خروجه الى العمل كانت تكره يوم عطلته لانها ستراه امامها طوال اليوم بالرغم من انه كان يجاول ان يجعلها تحبه وكان يعلم انها كانت رافضة الزواج منه ولذلك ربما كان يحاول ان يبذل مجهودا اكبر ليثبت لها انه جدير بها
كانت جميلة وكان كل من يراها بعد اقترانها به يتعجب حيث انها اصبحت اكبر بكثير من عمرها الحقيقى بالرغم من انها تعيش حياة رغدة ومرهفة مع رجل يحبها وكانت تعلم ذلك وترجع سببه الى عدم رضاها عن حياتها وكثرة همومها حيث انها كانت تسمع امها تقول ان كثرة الهموم تفتح الابواب للمشيب.
ومرت عشرون سنة على زواجها به استطاعت خلالها ان تتأقلم على وضعها معه وتحاول ان تبحث عن مميزاته حتى بدأت تنسى امنيتها السابقة بأن تستيقظ ولا تراه بجانبها وخصوصا انه لم يتركها عندما علم بعدم قدرتها على الانجاب كما انه لم يجرح مشاعرها بكلمة واحدة الى ان جاء يوم استيقظت ووجدته بجوارها جسدا بلاروح...الصدمة اأصابتها بالبلاهة فها هى الامنية التى تمنتها قد تحققت...حزنت عليه كثيرا اكتشفت انها كانت تحبه حبا حقيقيا وان الحب لايأتى فى ثوان واكتشفت ايضا انها حرمته من ان تشعره بحبها طوال تلك السنوات ولكنها ايقنت ذلك بعد أن فقدته للابد.
حدوتة قبل النوم (حكاية واحدة ست)

كان ياماكان من ايام زمان واحدة بنت صغيرة كانت بتحلم بفارس الاحلام اللى هيغير
حياتها ويخليها تعيش ايام جميلة وتعيش فى تبات ونبات
وفى يوم اتقدم لها عريس بتحلم بيه كل البنات..طارت من الفرحة ووافقت وتم الفرح فى غضون ايام ومر شهر واتنين وتلاتة وابتدت الحياة تتغير والمسؤلية تزيد والست شايلة هموم الدنيا والعيال
كانت ياعينى فاهمة ان الحياة هتفضل وردى على طول زى ماكانت بتشوف فى الافلام ورغم كل الضغوط اللى كانت عايشة فيها إلا انها كانت بتهتم بزوجها اكتر مابتهتم بأولادها وكانت بتهتم بشغله ده غير ان عمرها مانسيت نفسها وكانت اناقتها مفيش زيها وكل الناس كانوا بيحسدوها على جمالها ورقتها ولباقتها وعقلها وكانت سعيدة وفرحانة ومتهنية.
ولان دوام الحال من المحال ومفيش حاجة بتفضل على حالها صاحبتنا لاحظت ان فارس احلامها وجوزها وابو عيالها حاله متغير.
وبالرادار الانثوى قدرت تعرف ايه اللى مخليه متحير وفهمت ان فى واحدة تانية بتنافسها على قلبه وطبعا نصبت شباكها وأعدت الفخ المظبوط وقدرت تكتشف الحقيقة المرة وكانت الصدمة كبيرة بالنسبة لها...
.واحتارت مابين المواجهة والسكوت وبدأت الاسئلة الصعبة
ياترى ايه اللى انا عملته؟
وايه اللى انا قصرت فيه؟
وايه اللى فيها احسن منى؟
وكتير من الاسئلة اللى مالهاش اجابة عندها..
وقررت تواجهه ...ماقدرش يبص فى عنيها وقالها سامحينى دى اخر مرة
فكرت فى ثوانى... ياترى اسامحه علشان العشرة والعيال؟
ولا أسيبه علشان اللى يخون مرة يخون الف مرة؟
الاجابة متروكة لمن يقرأ.....
الجمعة، مايو 21، 2010
الحاجة كريمة.....تجربة لن أنساها
الحاجة كريمة: ماتيجى يابنتى تحت الشجرة من الشمس العربيات مابتجيش دلوقتى...
بسرعة البرق وقفت تحت الشجرة بجوارها ولكن ليس للحماية بها من الشمس فهذه الشجرة لن تحمينى بالطبع والا كنت وقفت تحتها فى بادىء الامر وانما وقفت كى اتحدث معها واجد اجابة على تساؤلاتى فلقد كاد الفضول يقتلنى
ووجدت نفسى احدثها :
انتى بتجى منين ياحاجة كل يوم؟
الحاجة كريمة: طبعا بيشتغل اومال هشتغل لوحدى
......